الثلاثاء، 15 يونيو 2010

مشاهدة مباراة البرازيل وكوريا الشمالية

مشاهدة مباراة البرازيل وكوريا الشمالية بث مباشر
مشاهدة مباراة البرازيل وكوريا الشمالية
مباراة البرازيل وكوريا الشمالية
البرازيل وكوريا الشمالية

تقديم مباراة البرازيل وكوريا الشماليةvsتقديم مباراة البرازيل وكوريا الشمالية
البرازيل x كوريا الشمالية


اخبار عن المباراة
لدى دونغا، مدرب منتخب البرازيل، تشكيلة كاملة خالية من الإصابات التي يمكن أن يختار منها الفريق الأساسي. ومن المتوقع أن يكون خوليو سيزار في المرمى بعد تعافيه من إصابته في الظهر التي لحقت به في المباراة الودية أمام زيمبابوي، فيما قد يختار دونغا لاعب مانشستر سيتي السابق وغلطة سراي التركي الحالي ايلانو في خط الوسط بدلاً من راميريز.
  وبينما تحتاط مخططات اختيار تشكيلة كوريا الشمالية بالغموض عادة، فإن المدرب قد يشارك في تشكيلته الرئيسية الجزء الأكبر من اللاعبين الذين ساعدوا منتخب بلادهم على التأهل لنهائيات كأس العالم، وسيلعب بطريقة 5-4-1


 قنوات 
مباراة البرازيل وكوريا الشمالية

اختار احدى هذه القنوات





مشاهدة مباراة , مباراه , كاس العالم 2010 , ماتش , مباشر , مشاهدة مباراة البرازيل وكوريا الشمالية , اون لاين , البرازيل سلوفاكيا , على النت , Brazil and North Korea , مجانا , بث مباشر , الان , على قناة , على الهواء

هناك 5 تعليقات:

  1. تفتتح البرازيل مبارياتها في نهائيات كأس العالم 2010 بمواجهة كوريا الشمالية في الساعة السادسة والنصف مساءا بتوقيت غرينتش من مساء اليوم الثلاثاء على ملعب كوكا كولا بارك (اليس بارك سابقاً) في جوهانسبرغ، وهنا لمحمة عامة عن المنتخبين:

    أخبار الفريقين

    لدى دونغا، مدرب منتخب البرازيل، تشكيلة كاملة خالية من الإصابات التي يمكن أن يختار منها الفريق الأساسي. ومن المتوقع أن يكون خوليو سيزار في المرمى بعد تعافيه من إصابته في الظهر التي لحقت به في المباراة الودية أمام زيمبابوي، فيما قد يختار دونغا لاعب مانشستر سيتي السابق وغلطة سراي التركي الحالي ايلانو في خط الوسط بدلاً من راميريز.
    Brazils Kaka and head coach Dunga attend ...

    وبينما تحتاط مخططات اختيار تشكيلة كوريا الشمالية بالغموض عادة، فإن المدرب قد يشارك في تشكيلته الرئيسية الجزء الأكبر من اللاعبين الذين ساعدوا منتخب بلادهم على التأهل لنهائيات كأس العالم، وسيلعب بطريقة 5-4-1.

    نظرة عامة

    سيقابل المنتخب الذي يعتبر الأفضل في نهائيات كأس العالم مع منتخب الأدنى مستوى فيها. البلد الفائز خمس مرات بكأس العالم ضد بلد الذي يظهر للمرة الثانية على خشب مسرح أعظم بطولة بكرة القدم. مباراة البرازيل ضد كوريا الشمالية هي حول أكبر صراع لثقافات كرة القدم الذي يمكن للمرء أن يتوقعه في نهائيات كأس العالم 2010.

    وكانت تشكلية منتخب كوريا الشمالية قد سحرت أنصارها عندما وصلت إلى الدور ربع النهائي في نهائيات كأس العالم لعام 1966، ولكن تجسد تشكيلة عام 2010 بغيضة ومختلفة تماماً. ويبدو أن الفريق اشتمل على عناصر النظام السياسي في البلاد محاطاً بالسرية ووطني إلى أقصى الدرجات ويرتاب بشكل كبير من وسائل الإعلام.

    وهدف كوريا الشمالية الأساسي في "مجموعة الموت" هو صيانة مرماه والاستفادة، مع الحذر البالغ، من طريقة 5-4-1 التي أثبتت صعوبة اختراقها في حملة كوريا الشمالية في التصفيات المؤهلة. وأفضل ما يمكن للفريق أن يأمله هو أن يفعل مهاجمه الذائع الصيت جونغ ناي سي شيئاً لا يمكن لأحد أن يتوقعه.

    في حين أن تشكيلة منتخب البرازيل هذه ليست بالدرجة التي يمكن أن يتفاخر بها أنصارها مثل التشكيلات التي ظهرت في نهائيات كأس العالم السابقة. ولكن فريق دونغا مازالت مقاومته صعبة ويتضمن لاعبين مهارين أمثال روبينيو وكاكا اللذين هما قادران أكثر على تقديم أداء رائع في هذه اللعبة الجميلة. وقال روبينيو عن زملائه في الفريق: "هناك عدد كبير من اللاعبين المميزين في الفريق مثل كاكا ولويس فابيانو. أريد أن أرى ما إذا كان بإمكانه الرقص أفضل قليلاً".

    وفيما يمكن للمراقبين أن يكونوا متأكدين من أن البرازيل ستطلق ابتسامة أو اثنتين خلال نهائيات كأس العالم، إلا إنهم لا يتوقعون من الكوريين الشماليين الوقورين أن يحتفلوا بهدف غير متوقع ليرقصوا السامبا الخاصة بهم.

    حقائق عن المنتخبين الذين يلتقيان للمرة الأولى

    البرازيل

    ـ فاز منتخب البرازيل بكأس العالم في كل القارات التي نظمت البطولة فيه (أميركا الشمالية، أميركا الجنوبية، أوروبا وآسيا)، لذا الفوز في أفريقيا سيكمل المجموعة.

    ـ خسر مرة واحدة في المباريات الـ26 السابقة (أمام بوليفيا في أعلى مرتفعات لاباز).

    ـ لم يسجل لويس فابيانو لمنتخب البرازيل أي هدف منذ أيلول الماضي (ضد الأرجنتين) وذلك في سلسلة من ثماني مباريات.

    ـ أعضاء المنتخب البرازيلي هم الأكبر عمراً في نهائيات كأس العالم 2010، وهم الأكبر عمراً أيضاً من المنتخبات التي ارسلتها البرازيل إلى نهائيات كأس العالم.

    كوريا الشمالية

    ـ هذه هي المشاركة الأولى لكوريا الشمالية في نهائيات كأس العالم منذ 44 عاماً.

    ـ وهذه المشاركة هي الفاصل الزمني الرابع الأطول بين المشاركات في نهائيات كأس العالم. والغياب لأطول مدة هو 56 عاماً وتشترك فيه مصر (1934-1990) والنرويج (1839-1994).

    ـ دخل مرمى كوريا الشمالية 7 أهداف فقط في المباريات الـ16 لتأهيلات نهائيات كأس العالم.

    ـ سجل المنتخب 5 أهداف فقط في آخر مبارياته الخمسة.

    حكام المباراة

    الحكم: فيكتور كاساي (هنغاريا)

    المساعدان: غابور اروس وتيبور فاموس (هنغاريا)

    الحكم الرابع: صبح الدين محمد صالح (ماليزيا

    ردحذف
  2. خط الهجوم: البرازيل تبقى البرازيل! فهي بلد يملك خزانا هائلا للمهاجمين البارعين. كاكا هو الركيزة الاساسية، فعلى الرغم من موسم اول متذبذب في ريال مدريد الاسباني، يبقى كاكا لاعباً رائعاً يملك قدرة استثنائية لقلب مجريات ونتائج المباريات. فرض لويس فابيانو نفسه أساسيا في مركز قلب الهجوم خلال التصفيات التي توج هدافاً لها برصيد تسعة أهداف. إلى جانبه يوجد روبينيو ونيلمار وهما بقمة مستواهما في الوقت الحالي. ويمكن لدونغا الذي استغنى عن خدمات رونالدينيو وادريانو وباتو، الاعتماد على جوليو بابتيستا وغرافيتي أوداني.

    أفضل متخصصين في مركز الظهير الايمن: يملك المنتخب البرازيلي افضل متخصصين في مركز الظهير الأيمن في العالم هما: داني ألفيش ومايكون، فكلاهما متكامل ويسجل اهدافا ويدافع بقتالية ويركض طوال المباراة مدافعاً ومهاجماً، وكلاهما قدم موسما رائعا مع فريقه برشلونة الاسباني وانتر ميلان الايطالي على التوالي. يفضل دونغا إشراك مايكون اساسياً، فيما يحتفظ بألفيش على مقاعد البدلاء ويدفع به في الشوط الثاني لتعزيز الهجوم، حيث يشغل مركز لاعب وسط أيمن.

    الانضباط: هذه هي القيمة المضافة لدونغا، الذي يحبذ لاعبين جديين حتى خارج الملعب. في الملعب جميع اللاعبين مطالبون بالمساندة الدفاعية: روبينيو يجسد هذا الأمر، إذ يعود الى خط الوسط من أجل استعادة الكرة، وهي مهمة لا يفعلها أبداً مع ناديه. معنوياً، تحسن المنتخب البرازيلي كثيراً.

    نقاط الضعف

    الظهير الأيسر: لا يوجد لاعب أساسي في هذا المركز. اندريه سانتوس المتألق في تركيا كان من الممكن أن يشغله، ولكن دونغا استبعده بسبب تصريحاته في وسائل الإعلام. استدعي لاعب وسط ليون الفرنسي ميشال باستوس. كما استعان دونغا بخدمات جيلبرتو (34 عاماً) بعدما تجاهله لمدة عام.

    الضغط: «المونديال بمثابة فخ: إما أن تفوز باللقب، وإما سيكون الفشل». هذه المقولة لمدرب منتخب اسبانيا فيسنتي دل بوسكي، وتنطبق أكثر على البرازيل المرشحة دائماً لإحراز اللقب. الخروج من الدور ربع النهائي أمام فرنسا صفر-1 عام 2006 في ألمانيا كان بمثابة إهانة للشعب البرازيلي. الرئيس البرازيلي لولا بدروه أكد ان هدف السيليساو هو اللقب، إذ قال «المنتخب قادر على الفوز بكأس العالم». وصلت الرسالة: يجب أن تفوز البرازيل باللقب.

    ردحذف
  3. تفتتح البرازيل مبارياتها في نهائيات كأس العالم 2010 بمواجهة كوريا الشمالية في الساعة السادسة والنصف مساءا بتوقيت غرينتش من مساء اليوم الثلاثاء على ملعب كوكا كولا بارك (اليس بارك سابقاً) في جوهانسبرغ، وهنا لمحمة عامة عن المنتخبين:

    أخبار الفريقين

    لدى دونغا، مدرب منتخب البرازيل، تشكيلة كاملة خالية من الإصابات التي يمكن أن يختار منها الفريق الأساسي. ومن المتوقع أن يكون خوليو سيزار في المرمى بعد تعافيه من إصابته في الظهر التي لحقت به في المباراة الودية أمام زيمبابوي، فيما قد يختار دونغا لاعب مانشستر سيتي السابق وغلطة سراي التركي الحالي ايلانو في خط الوسط بدلاً من راميريز.

    وبينما تحتاط مخططات اختيار تشكيلة كوريا الشمالية بالغموض عادة، فإن المدرب قد يشارك في تشكيلته الرئيسية الجزء الأكبر من اللاعبين الذين ساعدوا منتخب بلادهم على التأهل لنهائيات كأس العالم، وسيلعب بطريقة 5-4-1.

    نظرة عامة

    سيقابل المنتخب الذي يعتبر الأفضل في نهائيات كأس العالم مع منتخب الأدنى مستوى فيها. البلد الفائز خمس مرات بكأس العالم ضد بلد الذي يظهر للمرة الثانية على خشب مسرح أعظم بطولة بكرة القدم. مباراة البرازيل ضد كوريا الشمالية هي حول أكبر صراع لثقافات كرة القدم الذي يمكن للمرء أن يتوقعه في نهائيات كأس العالم 2010.

    وكانت تشكلية منتخب كوريا الشمالية قد سحرت أنصارها عندما وصلت إلى الدور ربع النهائي في نهائيات كأس العالم لعام 1966، ولكن تجسد تشكيلة عام 2010 بغيضة ومختلفة تماماً. ويبدو أن الفريق اشتمل على عناصر النظام السياسي في البلاد محاطاً بالسرية ووطني إلى أقصى الدرجات ويرتاب بشكل كبير من وسائل الإعلام.

    وهدف كوريا الشمالية الأساسي في "مجموعة الموت" هو صيانة مرماه والاستفادة، مع الحذر البالغ، من طريقة 5-4-1 التي أثبتت صعوبة اختراقها في حملة كوريا الشمالية في التصفيات المؤهلة. وأفضل ما يمكن للفريق أن يأمله هو أن يفعل مهاجمه الذائع الصيت جونغ ناي سي شيئاً لا يمكن لأحد أن يتوقعه.

    في حين أن تشكيلة منتخب البرازيل هذه ليست بالدرجة التي يمكن أن يتفاخر بها أنصارها مثل التشكيلات التي ظهرت في نهائيات كأس العالم السابقة. ولكن فريق دونغا مازالت مقاومته صعبة ويتضمن لاعبين مهارين أمثال روبينيو وكاكا اللذين هما قادران أكثر على تقديم أداء رائع في هذه اللعبة الجميلة. وقال روبينيو عن زملائه في الفريق: "هناك عدد كبير من اللاعبين المميزين في الفريق مثل كاكا ولويس فابيانو. أريد أن أرى ما إذا كان بإمكانه الرقص أفضل قليلاً".

    ردحذف
  4. وفيما يمكن للمراقبين أن يكونوا متأكدين من أن البرازيل ستطلق ابتسامة أو اثنتين خلال نهائيات كأس العالم، إلا إنهم لا يتوقعون من الكوريين الشماليين الوقورين أن يحتفلوا بهدف غير متوقع ليرقصوا السامبا الخاصة بهم.

    حقائق عن المنتخبين الذين يلتقيان للمرة الأولى

    البرازيل

    ـ فاز منتخب البرازيل بكأس العالم في كل القارات التي نظمت البطولة فيه (أميركا الشمالية، أميركا الجنوبية، أوروبا وآسيا)، لذا الفوز في أفريقيا سيكمل المجموعة.

    ـ خسر مرة واحدة في المباريات الـ26 السابقة (أمام بوليفيا في أعلى مرتفعات لاباز).

    ـ لم يسجل لويس فابيانو لمنتخب البرازيل أي هدف منذ أيلول الماضي (ضد الأرجنتين) وذلك في سلسلة من ثماني مباريات.

    ـ أعضاء المنتخب البرازيلي هم الأكبر عمراً في نهائيات كأس العالم 2010، وهم الأكبر عمراً أيضاً من المنتخبات التي ارسلتها البرازيل إلى نهائيات كأس العالم.

    كوريا الشمالية

    ـ هذه هي المشاركة الأولى لكوريا الشمالية في نهائيات كأس العالم منذ 44 عاماً.

    ـ وهذه المشاركة هي الفاصل الزمني الرابع الأطول بين المشاركات في نهائيات كأس العالم. والغياب لأطول مدة هو 56 عاماً وتشترك فيه مصر (1934-1990) والنرويج (1839-1994).

    ـ دخل مرمى كوريا الشمالية 7 أهداف فقط في المباريات الـ16 لتأهيلات نهائيات كأس العالم.

    ـ سجل المنتخب 5 أهداف فقط في آخر مبارياته الخمسة.

    حكام المباراة

    الحكم: فيكتور كاساي (هنغاريا)

    المساعدان: غابور اروس وتيبور فاموس (هنغاريا)

    الحكم الرابع: صبح الدين محمد صالح (ماليزيا

    ردحذف
  5. جوهانسبورج - أ ف ب - تبدأ البرازيل سعيها الى احراز لقبها العالمي السادس في قارة جديدة هي افريقيا، بعد ان توجت باللقب في اوروبا (1958) واميركا الجنوبية (1962) واميركا الشمالية (المكسيك عام 1970 والولايات المتحدة 1994)، واسيا (اليابان وكوريا الجنوبية 2002)، وذلك عندما تستهل مشوارها في جنوب افريقيا 2010 بلقاء كوريا الشمالية اليوم الثلاثاء على ملعب «ايليس بارك» في جوهانسبورج ضمن منافسات المجموعة السابعة.
    وتمثل البطولة ايضا تحديا لمدرب المنتخب كارلوس دونجا الذي اعتبره كثيرون بانه سيشغل هذا المنصب الذي استلمه عقب نهائيات كأس العالم 2006 في المانيا خلفا لكارلوس البرتو باريرا لفترة محددة، لكن خالف التوقعات من خلال نجاحه ببراعة في ثلاث تجارب له مع المنتخب حتى الان.
    استهل دونجا مشواره باحراز لقب الاوله في كأس الامم الاميركية الجنوبية عام 2007 بتشكيلة من الصف الثاني نجحت في الفوز على الارجنتين في النهائي بكامل نجومها ليونيل ميسي وكارلوس تيفيز وغيرهم.
    ثم توج دونجا ايضا بلقب بطولة القارات التي اقيمت في جنوب افريقيا العام الماضي وكانت بروفة لنهائيات كأس العالم اثر تغلبه على ايطاليا في الدور الاول بثلاثية نظيفة قبل ان يحرز اللقب على حساب الولايات المتحدة 3-2.
    اما الاختبار الثالث فكان في تصفيات كأس العالم الحالية حيث قاد الفريق الى احتلال المركز الاول بين عشرة منتخبات اميركية جنوبية وحقق الفوز ذهابا وايابا على الارجنتين، والحق خسارة قاسية بالاوروجواي في عقر دارها.
    بيد ان اللقب العالمي يبقى الاهم بالنسبة الى دونجا على الصعيدين الشخصي والعام، لانه من جهة، يريد ان يصبح ثالث مدرب في التاريخ يحرز اللقب لاعبا ومدربا بعد مواطنه ماريو زاجالو (1958 و1970) والقيصر الالماني فرانتس بكنباور (1974 و1990)، علما بان دونجا كان قائدا للمنتخب الذي توج باللقب المرموق عام 1994 في الولايات المتحدة، ومن جهة اخرى يريد ان يؤكد بان الكرة الجميلة لا تجلب بالضرورة كأس العالم.
    وينتهج دونجا اسلوبا دفاعيا وهو يعتمد بذلك على لاعبين يبذلون جهودا كبيرة طوال الدقائق التسعين ولا يقومون باستعراض مهاراتهم، وكان اكثر اللاعبين الذين دفعوا ثمن هذه السياسة نجم ميلان رونالدينيو غير الملتزم بخطة مدربه، كما رفض مطالبة الصحافة المحلية بضم المهاجمين الصاعدين نيمار وهنريكه غانزوا من فريق سانتوس بعد تألقهما بشكل لافت الى جانب روبينيو الموسم الفائت، كما قرر عدم استدعاء الكسندر باتو مفضلا عليه نيلمار من فياريال.
    وتعتبر نقطة القوة الابرز في المنتخب البرازيلي الحالي، العنصر البدني والقوة الذهنية لافراده بقيادة قلب الدفاع العملاق لوسيو وقد تجلى هذا الامر بوضوح في نهائي كأس القارات، عندما قلب البرازيليون تخلفهم امام الولايات المتحدة في النهائي 0-2 الى فوز 3-2.
    ويدافع دونجا (46 عاما) عن الطريقة التي ينتهجها بقوله «أريد جلب الارادة التي كانت لدي كلاعب الى المنتخب. الطاقة، الحماسة ورغبة الفوز هي أمور ضرورية لحمل ألوان منتخب البرازيل».
    واضاف «بعض اللاعبين يملكون الموهبة، لكننا لا نعيش من المواهب، بل من النتائج... يقول الناس انني متعجرف لكن هذا ليس صحيحا. ليس سهلا ان تتخذ القرارات الصحيحة وأن تكون بهذا الموقع».
    ويملك دونجا سجلا رائعا على رأس الجهاز الفني «لاوريفيردي» (الذهبي والاخضر)، وهو لقب المنتخب البرازيلي، اذ خاض الاخير باشرافه 64 مباراة ففاز في 47 مرة، وتعادل في 11 وخسر 6.
    ويتخوف انصار الكرة البرازيلية تحديدا من امكانية اصابة كاكا الذي عانى من اصابة في المحالب معظم فترات الموسم الفائت في صفوف ريال مدريد الاسباني لكن اللاعب اكد بانه يستعيد مستواه السابق تدريجيا وسيكون جاهزا في المونديال.

    ردحذف